شركتان أميركيتان في غزة.. تفاصيل "خطة المساعدات" الإسرائيلية
وناقش اجتماع مجلس الوزراء الأمني خططا لتوزيع المساعدات في القطاع، الذي حرمته إسرائيل من المعونات على مدار أكثر من شهرين.
وناقش اجتماع مجلس الوزراء الأمني خططا لتوزيع المساعدات في القطاع، الذي حرمته إسرائيل من المعونات على مدار أكثر من شهرين.
وتتضمن الخطط، من بين أمور أخرى، احتلال القطاع والسيطرة على الأراضي، ونقل سكان غزة إلى الجنوب، وحرمان حماس من القدرة على توزيع الإمدادات الإنسانية، وشن هجمات قوية ضد حماس.
وجاءت الموافقة بعد عقد مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي اجتماعا مساء الأحد، ناقش فيه الخطة المقترحة وتوسيع الهجوم العسكري على غزة، إلى جانب بحث إمكانية استئناف إدخال المساعدات إلى القطاع المحاصر.
وقال هاليفي: "نعمل على زيادة الضغط من أجل استعادة أسرانا وحسم المعركة ضد حماس"، مضيفًا أن الجيش "سيتحرك في مناطق إضافية داخل القطاع، وسيدمّر كافة البنى التحتية فوق الأرض وتحتها".
إن قوام القوة التنفيذية الجديدة 5 آلاف عنصر من الأجهزة الأمنية والشرطية كافة تم دمجهم ضمن إطار واحد لتأمين الجبهة الداخلية واستعادة الأمن والاستقرار.
وكشف التحقيق أن قائد القطاع البحري منع كارثة أكبر عندما تقدم بالقوات خلافا للتعليمات.
أن المعلومات بشأن العملية شحيحة بسبب التعتيم الإعلامي الرسمي، لكن وقوع التفجير داخل نفق يرجح أن يكون عدد القتلى والجرحى أكبر من المعلن.
ومن المقرر أن يناقش المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية الأحد قرار توسيع الحرب على غزة.
ودعا المستشفى إلى تدخل عاجل لتأمين الاحتياجات العلاجية والغذائية، مؤكدًا أن القطاع الصحي يواجه تحديًا غير مسبوق، وسط تصاعد المعاناة الإنسانية في غزة.
الأطباء في غزة يؤكدون تصاعدًا ملحوظًا في ولادات الأطفال المشوهين منذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023
وأوضحت المصادر أن من بين هذه الحصيلة، سُجّل منذ 18 آذار/ مارس الماضي – تاريخ استئناف القصف بعد وقف إطلاق النار – 2,396 قتيلاً و6,325 مصاباً.
اعلنت وزارة الصحة بغزة وصول77 شهيدا، بينهم 7 شهداء تم انتشالهم، و275 إصابة إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية.
قالت منظمات غذائية تعمل في قطاع غزة، اليوم السبت، إنه لم يتبق خيام لتوزيعها على النازحين
وتستمر القوات الإسرائيلية بتوسيع أعمال التجريف والهدم داخل المخيم، في إطار ما يبدو أنه مسعى لتغيير معالمه
استشهدت طفلة اليوم السبت، بسبب المجاعة والجفاف في مدينة غزة، ما يرفع عدد ضحايا سوء التغذية في قطاع غزة إلى نحو 54.
مع استمرار الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، وُلدت الطفلة ملك أحمد القانوع في مستشفى العودة شمال القطاع "بلا دماغ".
عند الساعة 00:14 من منتصف الليل، تلقى مركز الطوارئ 101 التابع لنجمة داوود الحمراء بلاغًا حول وقوع حادث سير بين مركبتين
استُشهد طفل وأُصيب آخرون، مساء أمس الجمعة، في غارة شنها الطيران الإسرائيلي على تجمع للمواطنين غرب مدينة غزة.
صادقا رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يوֹآف غالانت على خطط لتوسيع نطاق العمليات العسكرية في قطاع غزة، تشمل استدعاء وحدات احتياط إضافية
وأكد د. الاعور أن القرار بيد نتنياهو، الذي اتخذ قرارًا بعدم إدخال المساعدات الإنسانية. في المقابل، يدعو سموتريتش إلى احتلال قطاع غزة بالكامل،